في ظروف غامضة وعلنية وتنازلات مشبوهة مغرضة لعينة وأنحطاط خلقي غريب وتنازلات لا يتنازل عنها المنتمي لوطنه وأرضه وتخبطات من مقتدة وأتباعه ومراوغات من مقتدة تنتظر التوجيهات من إيران قد برزت حقيقتها على العيان وهذه الأمور الغريبة قد أفرزت هي الأخرى انشقاقات قد أوقعت التيار في مغالطات وأنشقاقات وتناحرات في صفوفه حتى دعى مقتدة الى( بصمة الدم) وان دل هذا الشيء فانه يدل على غريزة مقتدة للدم وليس له شعار غير الدم لأنه السفاك الاكبر للدم العراقي وليس له وسيلة لدعوة ثقافية او دينية او اخلاقية , و أي عاقل يتخذ هكذا شعار (بصمة الدم) لو لم تكن انعدمة الثقة ووحدة الصف في اتباعه لما اتخذ هذا الامر الدموي غريب الم تكن شواهد اهل البيت واتباعهم كانت تعتمد على قول الحقيقة وصدق المقال والايمان والمعتقد.
ولاكن ما نراه في مقتدة وأتباعه غير العمالة المعلنة والمكشوفة وتنفيذ خطط المحتل وتأييد أتباع الباطل وأذناب المحتل وانه عميل للعميل غض النضر عن عمالته لأمريكا وإيران.
وكانت دعوة (بصمة الدم او الحق) قبل ان يعلن مقتدة تأييده للمالكي دليل قاطع ان جماعته سوف تنقلب ضده فكيف لا وكان يروج مقتدة وأتباعه ألى أن المالكي أمريكي دكتاتور وانه القامع لهم ولأفعالهم من قتل وترويج للطائفية مقيته ولآن تغير موقف مقتدة فما حدى مما بدى يا مقتدة غير التساوم على الشعب العراقي !!!!
وانك تفضل خروج القتلة وعودة القتلة الهاربين من العدالة أو الثأر ألى الساحة العراقي على مصلحة العراق أي وطنية هذه واي موقف شريف هذا وان كانت السياسة لا قلب لها فأنت لا قلب لك وأتباعك لا قلب لهم والمالكي لا قلب له وكل عميل لا قلب له!!
فليكن الله في عون العراق مما جرى وسوف يجري
فسلاما يا وطن وتعسا للعملاء الأذلاء الخونة
[/size][/color]
وهذا رابط تجمعات الخونة لبصمة الدم
http://www.mkadas.com/ar/showthread.php?p=149200[/center]