منتدى تركمان الجولان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى تركمان الجولان


 
الرئيسيةالتسجيلدخولأحدث الصور

 

 مستوطنات الجولان المحتل

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
shahnar
مشرف عام
مشرف عام
shahnar


نقاط : 6293
السٌّمعَة : 19
تاريخ التسجيل : 18/09/2008
الموقع : golanturkmenlere.com

مستوطنات الجولان المحتل Empty
مُساهمةموضوع: مستوطنات الجولان المحتل   مستوطنات الجولان المحتل Emptyالأربعاء نوفمبر 12, 2008 1:02 am

بعد احتلال "إسرائيل" للجولان،في عدوان حزيران عام 1967 شرعت في بناء المستوطنات وإقامة المصانع والشركات،وشق الطرق وبناء بنة تحتية واقتصادية بهدف تغيير معالم الأرض وتهويدها،بالسكان اليهود، ضاربة عرض الحائط كافة للقوانين الدولية التي لا تجيز احتلال الأراضي بالقوة ولا تغيير معالمها.مقترنا بعقدة الأمن والضروريات العسكرية لإسرائيل وقد ذكر وزير الحرب الإسرائيلي الأسبق موشيه ديان" إن هذه المستوطنات مهمة لنا، ليس لأنها يمكن أن تضمن الأمن أكثر من الجيش، بل لأنه من دونها لن نتمكن من الاحتفاظ بالجيش في تلك المناطق. من دون تلك المستوطنات سيكون جيش الدفاع الإسرائيلي "جيشا أجنبيا" يحكم "شعبا أجنبيا" بدلا من جيش يدافع عن حق مواطنيه في العيش على أرضهم في سلام وأمن"
وقد أخذ إنشاء المستوطنات في الجولان بعين الاعتبار العديد من العوامل والمؤثرات الجغرافية والعسكرية وسواها، واشترك في تخطيط المستوطنات وبنائها العديد من المؤسسات والهيئات الحزبية والحكومية، بالتعاون مع الوكالة اليهودية والمنظمة الصهيونية والكيرين كايميت والكيرين هايسود وبعض المؤسسات العامة(مثل: الهستدروت، الاتحاد الزراعي). ونسّقت هذه الجهات عملها مع وزارة الدفاع والجيش. ويؤكد نسيم زفيلي(من دائرة الاستيطان في الوكالة اليهودية) أنه "تم بالتعاون مع وزارة الدفاع وضع خط المستوطنات الذي يرسم مستقبل إسرائيل في الجولان، ويزيد مناعة الهضبة كخط دفاع، ويعرف الجميع أن الأمن يُحدَّد في الجولان حسب الاستيطان، والعكس بالعكس
وهكذا ابتدأت إسرائيل في إرسال المستوطنين الى تلك الأراضي الجديدة التي طالما حلم بها مفكرو الفكر الصهيوني قبل أكثر من مائة عام حيث ان الأرض الخصبة ووفرة المياه والخيرات الطبيعية والدعم الاقتصادي الغير محدود كان عاملا في جذب المزيد من المستوطنين الذين اعتمدوا بالدرجة الأساسية على الزراعة كرافد أساسي في البنية الاقتصادية. وبنيت أول مستوطنة في 14/تموز/1967 على أنقاض قرية باب الهوى المدمرة في شمالي الجولان وسميت مروم جولان وتعني مرتفع جولان.
يقع اليوم تحت الاحتلال الإسرائيلي 1200 كلم مربع من الجولان، ويبلغ عدد المستوطنات الإسرائيلية فيه 37 مستوطنة، منها "مدينة" واحدة وتدعى كتسرين أما باقي المستوطنات فهي موزعة بالشكل التالي : 11 كيبوتسات (مستوطنة زراعية جماعية) ، 17 موشاب (مستوطنة زراعية تعاونية) وقريتين سياحيتين وثلاثة مراكز للخدمات وأربعة مراكز استيطانية للخدمات. وهي:
افني ايتان على انقاض قرية جداعة . افيك بالقرب من البلدة السورية المدمرة فيق ال-روم على أنقاض قرية عيون الحجل – انيعام على انقاض قرية العمودية بالقرب من وادي اليعربية. اورطال على أنقاض قرية الدلوة-ايليعاد على أنقاض قرية العال -بني يهودا على أنقاض قرية سكوفيا. خسفين على أنقاض قرية خسفين السورية .رامات مغشيميم على مقربة من قرية سكوفيا. راموت على أنقاض قرية شقيف المدمرة -سنبر (كفار شاريت) بين تل الفخار وتل العزيزيات وبلدة بانياس المدمرة. شاعل على أنقاض قرية قرحتا المدمرة. عين زيفان – على أنقاض قرية عين الزيوان .غفعات يواف بالقرب من قرية سكوفيا .كشور بالقرب من اراضي قرية العديسة . كتسرين ، أكبر مستوطنات الجولان والتي بنيت على انقاض قرية قصرين المدمرة. كفار حاروف على أنقاض قرية كفر حارب. كشت بالقرب من قرية الخشنية. -معاليه جملا بالقرب من ارضي قرية جملا . مفوحمه والتي بنيت على انقاض مزرعة عزالدين. مروم هغولان المبنية على انقاض قرية باب الهوى .ناطور بالقرب من قرية أم القناطر المدمرة. -نفيه أطيف (رامات شالوم) والتي أقيمت على أنقاض قرية جياثا الزيت المدمرة. نوف التي بنيت على أنقاض قرية ناب السورية المدمرة.-مبئوت غولان شمالي بلدة فيق هار اودم التي اقيمت على انقاض كريز الواوي بالقرب من تل الأحمر.. يوناتان على انقاض قرية تنورية .ألوني هباشان على أنقاض قرية الجويزة. كناف على أنقاض قرية كنف .نمرود التي أقيمت جنوب شرق مجدل شمس .حد نيس بالقرب من قرية الدردارة وتل الشعير .كدمات تسفي على أنقاض قرية عين السمسم . كيلع ألون بالقرب من قرية القلع السورية المدمرة. ميتسر المقامة على انقاض قرية الياقوصة المدمرة
تنبسط هذه المستوطنات على مساحة تقدر ب 246 كلم مربع وهو ما يعادل 21% من كلي المساحة المحتلة من الجولان، تبلغ المساحة الزراعية منها 80 كلم مربع، حيث تشمل محاصيل موسمية ، شبه استوائية ، بساتين حمضيات ، كروم عنب وخضراوات للفروع الصناعية المختلفة وغيرها، وتمتد من أقصى الشمال حيث تكثر الثلوج إلى الجنوب حيث بحيرة طبريا بارتفاع –220 م عن سطح البحر، ومنطقة الحمة الشهيرة بينابيعها الحارة والدافئة مما يجعل تنوع زراعي مميز نتيجة تلك الفوارق بالارتفاع. أضف لذلك فان المستوطنون يبسطون سيطرتهم على ما يزيد عن 500 كلم مربع من الأراضي مخصصة للمراعي.
وقد تمكن المستوطنون خلال سنوات الاحتلال من بناء شبكة اقتصادية واسعة تشمل الزراعة والصناعة والتجارة والسياحة وغيرها، مستغلين خصوبة التربة ووفرة المياه والميزات الخاصة بمنطقة الجولان كالطبيعة والمناخ المعتدل، والأهم من ذلك أن الحكومات الإسرائيلية المتتالية لم تتوان عن توسيع هذه المستوطنات وإعطائها الدعم بشتى أشكاله – دعم مادي ، تشجيع استثمار، إعفاء من دفع الضرائب، هبات وقروض مالية مريحة جدا، مما يؤكد أن إسرائيل ماضية في تغير المعالم الديمغرافية والتاريخية في الجولان المحتل ضاربة بذلك عرض الحائط كل القرارات الدولية والشرعية القانونية، ومعلنة رفضها التجاوب مع المبادرات السورية لاحياء عملية السلام وفق القرارات الدولية أو بالحد الأدنى وفق تفاهمات وديعة رابين.
لذا فان هذه المستوطنات سرعان ما انتشرت وتوسعت على أنقاض القرى والبلدات السورية التي كانت تمتد على كامل اراضي الجولان والتي بلغ عددها 253 قرية ومزرعة ومركز بتعداد سكاني بلغ حوالي 153 الف مواطن عربي سوري.
ويعتبر مجال الصناعة اليوم في الجولان المحتل من أقوى الركائز الاقتصادية للمستوطنين، حيث يبلغ العائد السنوي العام منها سنويا 170 مليون دولار وهي متركزة في 32 مصنع ومعمل، وتوفر عمل الى ما يقارب900 عامل، وتتركز على صناعة الأغذية ومشتقات الحليب، المعادن، والصناعات البلاستيكية ، والصناعات الحربية كصناعة طائرات دون طيار، وصناعة المعدات الكهربائية والتكنولوجية ، والبرمجة الالكترونية . وانتاج الطاقة الكهربائية بقيمة 2 ميغاواط ، في منطقة الجويزة وانتاج الورود والازهار المخصصة للتصدير الى اوربا، وانتاج النبيذ والخمور بكافة انواعه. والقسم الاكبر من هذه المنتوجات الصناعية يصدر حيث بلغت قيمة الصادرات السنوية حوالي 35 مليون .
أما المجال الثاني من حيث الحجم فهو الزراعة فقد حظى هذا القطاع بدعم كبير جدا من قبل الحكومة الإسرائيلية، فوصل دخل المستوطنين من الزراعة سنوياً إلى 500 مليون شاقل (أكثر من 100 مليون دولار). وللمقارنة فقط فإن دخل المواطنين العرب السوريين في الجولان من الزراعة يقارب الـ 20 مليون دولار في السنة تقريباً، مع العلم أن عدد السكان العرب يزيد قليلا ً عن عدد المستوطنين.
وينتج المستوطنين في الجولان المحتل حوالي
7.5 آلاف طن نبيذ وتشكل هذه الكمية 21% من السوق الإسرائيلي ، 7 آلاف طن ذرة مصنعة (23% )، 30 ألف طن من التفاح (30%)، 10 آلاف طن من الكمثرى (41%)، 600 طن من الكرز (50%) ، 7 آلاف طن منغو (32%) ،إضافة لزراعة الورود في البيوت البلاستيكية والزراعة المكشوفة وغيرها من المزروعات كالموز وثمرة العليق بأصنافها والتمر والقشطة . وبالطبع ونتيجة لوفرة المياه فان جميع المزروعات هي زراعات مروية، إذ يصل معدل كميات المياه المخصصة لري المزروعات سنويا حوالي 58 مليون متر مكعب، وهذا يجعل بطبيعة الحال المنتجات ذات جودة عالية وعائد عالي، ويؤمن بنفس الوقت أماكن عمل حيث يعمل في مجال الزراعة ما يقارب أل 1100 عامل.
أما في مجال تربية المواشي فلدى المستوطنين ما يقارب أل 16 ألف رأس بقر للحوم وما يقارب أل 3500 رأس ماشية (ماعز وأغنام)، أضف لذلك ينتج المستوطنين سنويا :66 مليون لتر حليب ، 7.4 آلاف طن من الأرز للحم ، 7.7 آلاف طن من لحم الديك الرومي، ، عدا عن تربية وصيد الأسماك جنوبا.
بالإضافة لذلك فان العائد من التصدير السنوي للمنتجات الزراعية يصل ل 17 مليون دولار سنويا وأهمها تصدير النبيذ ومؤخرا تم دعم احد المبادرين الاسرئيليين في إنشاء أول معمل للبيرة في الجولان بمساعدة خبير ألماني لدى مجموعة شركات gmbh الالمانية
ويحتل مجال التجارة المرتبة الثالثة حيث يعود بدخل سنوي يقارب أل 44 مليون دولار، وتعتبر من أهم مرافقه تجارة الطوف التابع لمستوطنة "مروم جولان" وغرف التبريد لحفظ المنتجات الزراعية التابع لمستوطنات الشمال المنتجة للفواكه والعديد من المراكز التجارية الأخرى والتي تتركز خاصة في مستوطنة "كتسرين".
لقد كان الاستيطان سياسة ثابتة دأبت عليها سلطات الاحتلال بهدف الحاق الجولان وسلخه عن الوطن الام سوريا وتغير الوقائع واستبدال الحقائق لنهب الجولان والسيطرة على خيراته، واضعة نصب أعينها ضرب الاستقلال الاقتصادي النسبي لمواطني الجولان الذي كان يعتمد لسنوات طويلة على الفلاحة والزراعة حيث تقوم السلطات الإسرائيلية بين الحين والأخر في وضع يدها على مساحات زراعية كبيرة تابعة لقرى السكان العرب ، وتضع أسلاكا شائكة حولها تمهيدا لمصادرتها تحت ذرائع أمنية مختلفة كما جرى في قرية عين قنية حين اعتدى مستوطنو نافيه اتيب شمالي قرية عين قنية على أراض تابعة للقرية، ومساحتها ستون دونما. وكما حدث أيضا حين قامت السلطات الإسرائيلية بمداهمة أراض زراعية تعرف باسم (بيادر المعصرة) الواقعة بين مسعدة وبقعاتا، وتقدر مساحتها بخمسة وأربعين دونما مزروعة بأشجار التفاح والكرز ، واقتلعت أكثر من ألفي شجرة من هذه الأراضي. وقامت بجرف 20 دونم من الاراضي الزراعية التابعة لقرية مجدل شمس في منطقة المصنع ، ونقل تربتها إلى مكان أخر لاستخدامها في المستوطنات الإسرائيلية. وبالإضافة إلى مصادرة الأراضي ومياه الينابيع والبرك، فان سلطات الاحتلال تعمل بشتى السبل لضرب المحصول الزراعي الرئيسي للمواطنين وهو التفاح ، كضرب الأسعار، وفرض الضرائب الباهظة على المحصول، التي تصل إلى 50 % من قيمته، ورفع أسعار الأدوية، والمبيدات الحشرية،ورفع تكلفة المياه وتحديد صرفها وغير ذلك من الأساليب الهادفة إلى خنق السكان اقتصاديا، وبالتالي سياسيا.
لم يقتصر استغلال المستوطنين الإسرائيليين للجولان على المياه المعدنية المعروفة بجودتها وإنتاج النبيذ الذي يصدر قسم منهم, بل انطلقوا الان بمساعدة خبير ألماني في إنتاج البيرة. في مستوطن كتسرين حيث بدأ معمل للجعة منذ بضعة أسابيع بإنتاج أربعة أنواع مختلفة من البيرة سميت أحداها "الجولان" وهي بيرة كلاسيكية من خمس درجات.
وفي إطار تصعيد الحملة الاستيطانية وضمن خطة متكاملة لجذب المستوطنين الى الجولان المحتل فقد عقد أكثر من 350 من كبار مخططي السياحة الإسرائيلية من ضمنهم رؤساء الشركات السياحية ورؤساء الفنادق الإسرائيلية وصحفيون ورجال أعمال مؤتمرا لهم في كتسرين من اجل إيجاد سبل لتقوية استثمارات ومشاريع جديدة في منطقة الجولان لاستقدام اكبر عدد ممكن من السواح الى المستوطنات وإغراءهم بالبقاء والسكن في الجولان لزيادة عدد المستوطنين الاسرائيلين فيه.وقد منحت الحكومة الإسرائيلية قروضا بشروط مريحة تصل إلى أكثر 45 ألف دولار لكل مشروع لإقامة غرف سياحية في مستوطنات( حاد نيس، مافو حماه، اودم، اليعاد، الروم، الوني هبشان وشاعل.
إن تحول الجولان إلى المنطقة السياحية الأكثر شهرة لدى الإسرائيليين أدى إلى تحسن ملحوظ في مستوى معيشة المستوطنين، وهو ما أصبح يشكل حافزاً مغرياً للمستوطنين الجدد بالقدوم إلى الجولان.
وقد ارتفعت نسبة السياحة في الجولان بـ 7%، في العام 2003 وفي العام 2005 بنسبة 15%، ويبلغ متوسط عدد السياح الذين يزورون الجولان سنويا قرابة 3 ملايين سائح (بحسب وزارة السياحة الإسرائيلية).
إن هذه الزيادة تفتح أمام المستوطنات والمستوطنين أماكن عمل ومدخولات كبيرة جداً، وهو ما يفتح المجال لإغراء واستقطاب أعدادا كبيرة من المستوطنين الجدد للقدوم للجولان.خاصة أن وحدة التخطيط الاستراتيجي لتوسيع المستوطنات التابعة لمجلس المستوطنات الاسرائيلية في الجولان كانت قد أطلقت في بداية العام 2007 حملة إعلامية بتكلفة 250 ألف دولار خلال المؤتمر الثالث للوحدة والذي حضره 90 عضوا من اصل 100 عضو يشكلون مجموعة المائى وهي مجموعة متعددة الاختصاصات تابعة لوحدة التخطيط وذلك بهدف جذب الشباب الإسرائيلي إلى الجولان المحتل لمضاعفة عدد اليهود في ليصل إلى حوالي 40 ألف مستوطن في غضون العشرة أعوام القادمة وذلك عبر إغرائهم بأنماط الحياة وبأماكنهم اعتمار قبعات رعاة البقر بدل القلنسوة اليهودية التقليدية كما جاء في الحملة ".
الحكومة الاسرائيلية قد منحت في بداية عام 2007 تسهيلات جديدة لليهود تصل الى حوالي بهدف زيادة عدد اليهود في الجون خلال العشرة اعوام القادمة ليصل الى 40 الف مستوطن إلا أن السلطات الإسرائيلية تدرك إن استيطان الجولان هو استيطان استثماري وليس إيديولوجي وعاجلا أم أجلا وفي نطاق أي تسوية ستجبر الحكومة الإسرائيلية على الانسحاب من كامل الجولان وإعادته كاملا إلى حضن السيادة السورية وإعادة كافة المستوطنين من المناطق التي أتوا منها داخل إسرائيل مقابل تعويضات مالية باهضة .


المصادر:
مركز الجولان للنشر والإعلام/الجولان المحتل
الاستيطان.. الصهيوني في الجولان /مأمون الحسيني
الصراع العربي الإسرائيلي احمد ثابت/ جامعة القاهرة
إبراهيم نصار إسرائيل والاستيطان في الجولان
نبيل السهلي هضبة الجولان في ميزان المفاوضات
وزارة السياحة الإسرائيلية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.golanturkmenlere.com
جنكيز خان
عضو خبير
عضو خبير
جنكيز خان


الجنس : ذكر نقاط : 5880
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 27/11/2009
الموقع : .golanturkmenlere.com

مستوطنات الجولان المحتل Empty
مُساهمةموضوع: رد: مستوطنات الجولان المحتل   مستوطنات الجولان المحتل Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 2:59 pm

خطير و الله

مشكورررررررررررررر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
TURKMEN OGLU
عضو مبتدئ
عضو مبتدئ
TURKMEN OGLU


الجنس : ذكر نقاط : 5177
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 15/06/2010
العمر : 33
الموقع : تضامن حارة التركمان www.golanturkmenlere.com

مستوطنات الجولان المحتل Empty
مُساهمةموضوع: رد: مستوطنات الجولان المحتل   مستوطنات الجولان المحتل Emptyالإثنين أغسطس 23, 2010 8:10 pm

موضوع عنجد دينجر الله يسلم هالديات مشششششششششششششششكو والله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مستوطنات الجولان المحتل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صور من الجولان المحتل
» وصول وفد من أهلنا في الجولان المحتل إلى القنيطرة
» نائب ألماني من أصل سوري يتفقد قرى الجولان المحتل
» من الجولان
» صور من الجولان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تركمان الجولان :: القسم العام :: اخبار الجولان-
انتقل الى:  
©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع