دكتاتورية المالكي بأسم دولة القانون

دكتاتورية المالكي بأسم دولة القانون

دكتاتورية المالكي
أن للتسلط عدة وجوة وأقنعه يرتديها عند الحاجة والضرورة فتارة يكون الدكتاتور باسم القومية وهنا يسعى المتسلط لتلك الحالة عندما يرى الناس تعتز بقوميتها أو أن قوميتها مهدد بخطر فيعمد لرفع شعار القومية كما فعل صدام المجرم
وتاره تكون باسم الطائفة أو الدين فكذلك يعمد المستغلون لضروف معينة بغيت الوصول الى الحكم وعندها تتناما سلطتهم وتقوى شوكتهم فتتحول الى دكتاتورية ومثال ذالك بني العباس كيف انهم رفعوا شعار الثأئر للحسين علية السلام
واليوم نرى ان المالكي ومن هم على شاكلته يرفعون شعار الديمقراطية وبدعم امريكي وهذا اتى بعد ان ذاق الشعب العراقي ويلات الدكتاتورية العفلقية فعندما رأى هؤلاء العملاء أن الشعب يتمنى الديمقراطية عمددوا ألى رفع هذا الشعار لكن الكل منهم يسعى الى بناء دكتاتورية بقناع ولباس اخر
فالحكيم وزمرته الجعيفري وعملائة ومقتدى وقضيته المنحرفة والمالكي وشعار دولة القانون بعد ان فقد القانون وسادت الفوضى بسبب مليشاتهم وطائفيتهم
فراح المالكي يرفع شعار دولة القانون لا لشيء لكن راى الناس تتمنى سيادة القانون
لكن هل هو صادق لا بل يسعى لفرض حكمة وسلاطانه ودكتاتوريتة الجديدة بأسم القانون والكل سمع المالكي عندما قام احد المتملقين (بمقطع فيديو) بمدح المالكي فرد علية المالكي (هو احنا ننطيها حتى يكدر واحد ياخذها ) لا بل اكثر من ذالك فتحركات المالكي الأخطبوطية تشير الى بدايت دكاتورية مقيته فهو يحاول ان يسيطر على كل شيء في اجهزت الدولة ,
وبهذا الصدد نشرت صحيفة الغارديان ما يلي

أفادت صحيفة الغارديان الصادرة يوم الخميس 30 نيسان 2009 أن ضباطاً سابقين في جهاز المخابرات السابق يعملون الآن في جهاز الإستخبارات الوطنية العراقية الذي اسسته واشنطن ومرتبط بها , اتهموا رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي، الذي حظي برعاية امريكية وايرانية مزدوجة على نحو خاص , بإدارة دولة لحزبه وأناسه.

ونسبت الصحيفة إلى ضابط بارز لم تكشف عن هويته في جهاز الإستخبارات الوطنية، الذي اشارت إلى أن البعض في العراق يتهمونه بالإرتباط بالولايات المتحدة، قوله : ( إن المالكي يدير ديكتاتورية يتولى مكتبه ومستشاروه ادارة كل شيء فيها ويحيط نفسه بأعضاء حزبه وعشيرته ويشكلون شبكة محكمة تقوم الآن بادارة العراق، ولا يبني بلداً بل دولة لحزب الدعوة وأناسه).

واضاف الضابط العراقي : ( نعد تقارير عن نشاطات هؤلاء وتحركات الجنرالات والوحدات العسكرية وفسادهم والمواقع التي يشغلونها في الحكومة والعقود التي يحصلون عليها، لكننا لا نعرف ما نفعله بهذه التقارير لأننا لا نثق بحكومة المالكي ) .

واشارت الصحيفة إلى أن المنتقدين يتهمون المالكي بحصر السلطة في نطاق مكتبه والسماح لمستشاريه بإدارة حكومة داخل الحكومة وتجاوز صلاحيات الوزراء والبرلمان وتعيين الجنرالات الموالين له كرؤساء للوحدات العسكرية من دون مصادقة البرلمان.

وأضافت الصحيفة : ( إن المالكي، وبحسب المنتقدين، أسس جهاز استخبارات واحداً على الأقل يهيمن عليه أفراد حزبه وأعضاء عشيرته وجعل لواءين، واحد لمكافحة الإرهاب ولواء بغداد، يخضعان لأوامره المباشرة وقام بتوسيع حجم وزارة الأمن الوطني وتكليف أحد حلفائه بادارتها ) .

نعم هذه الامور وغيرها تتطلب الوقوف بوجهها حتى لا نؤسس لدكتاتورية أخرى

هذا الرابط الاصلي
http://aklamkom.com/vb/showthread.php?t=8167

bir hain olarak her müşteri ve tarihin çöplüğüne onun kaderi

» فضائح نوري المالكي وحكومته
» المالكي والاستخفاف بدماء العراقيين
» ياسيستاني أن لم ترد المالكي فأنت عميل
» نظام المالكي اهون من بيت العنكبوت
» المالكي وغضب الشارع العراقي