السيستاني النابح ( سفيه عباس ) كفاك لعقاً بقصاع السلاطين

السيستاني النابح ( سفيه عباس ) كفاك لعقاً بقصاع السلاطين

--------------------------------------------------------------------------------

كان من الاولى للمتطفل على الاعلام ( وجيـــــه عباس ) ان يتحذر من نهيقه في قناة الفرات البدرية التي جعل منها منبر يدافع فيه السيستاني ووكلاءه الزناة .
لانه بالامس القريب كان قد نهق بالفاظه التي امتدح فيها رئيس النظام السابق ( صدام حسين ) وبعد ذلك لم يسلم حتى على رتبته العسكرية ( نائب ضابط ) .
ليت الامر وقف عند هذا الحد بل راح ( سفيه عباس ) يقارن بين النبي محمد ( صلى الله عليه واله ) الذي ملئ الدنيا بصوته الناصح وانسانيته التي سطعت على الوجود وبخلقه العظيم . وبين السيستاني الذي يجهل صوته اقرب المقربين منه .
فاي مسلم هذا الذي يقبل بهذه الصورة التشبيهية بين من تطئطئ له السماء بعرضها وبين من يهوى الى الحضيض في كل لحظات الف سنة ضوئية .
( سفيه عباس ) الذي اعتاد على لحس قصاع السلاطين مازال يمارس دوره ك ( بوق ) يحاول ان يملئ اسماع من رئوا بام اعينهم فساد وظلم وتفاهت السيستاني ووكلاءه .
من اجل ان يمسح صورة حوزات السيستاني الجنسية الداكنة .
واخير خرج الينا ( سفيه عباس ) ليقلل لنا من قيمة شرف المرأة العراقية التي راحت اسيرة تحت وطئت غرائز وكلاء السيستاني .
يصور لنا الفضيحة وكانما امر لم يكن . وكل مافي الامر ان مناف الناجي غير معصوم ومن الممكن ان يعمل مايشاء .
وفي نظر ( سفيه عباس ) الذي يطلق للسانه العنان من اجل ان يصول ويجول في مزابل المفردات ليعتبر كل من ينتقد مناف الناجي ب ( البعثي ) ويصف كل من يقول بان ( السيستاني لم ينطق ) بالبعثي وكذلك كل من لم يكن على شاكلته من ازلام النظام البائد
بهذا الاسلوب وبهذا المنطق يحاول مروجوا مجد السيستاني دفع جرائم وكلاء السيستاني وفضائحهم الجنسية عن ساحة السيستاني القذر .
لكني اقول لك يا ( سفيه عباس ) ان العراقيين لم يعودوا **ابق عهدهم , فان شاءت اسال العامل والمهندس والبقال وصاحب الت**ي ليرشدوك عن كل صغير وكبيرة من فضائح وكلاء السيستاني وباي مكان تشاء .

هذا ( سفيه عباس ) وهذه هي الفاظ البذيئة التي اعتادها

https://www.youtube.com/watch?v=Lhg7JHZrJCc

https://www.youtube.com/watch?v=FKzpCfpws8k

No comment

» وجيه عباس بين الذل والعار والانحطاط الاخلاقي
» قصيدة شعرية!!تفضح السيستاني
» الى اين يريد السيستاني يذهب بالعراق
» السيستاني بين الأزمة الجنسية والأزمة السياسية
» السيستاني وخيانة الشعب العراقي من جديد