لمنع المسلمين من الهجرة إليها

عزيزي شهنار اعتقد ان الهجرة سوف تزداد الى تلك الدولة اذا صح مارويته من طلب السلطات تلك المشاهدات فأني اتوقع طوابير طالبي الهجرة ولايمنع ان ترفض طلباتهم فأنهم حققوا ما يسعون أليه
ارجو ان لاتكون من المسوقيين للهجرة الى تلك البلدان ( مجرد مزحة )
وبالعودة الى الجد :
لكل مجتمع الحق بوضع المعايير الخاصة بمجتمعه ولنا الحق بالقبول والرفض ( ابسط مبادئ الحرية )
وأتمنى ان يكون طلب السلطات الدنمركية حافزا للشعوب الاسلامية بالسعي الى التطور حتى نستطيع فرض المعايير الخاصة بنا .
وحتى لاتفهمني بشكل خاطئ ( فأني على الصعيد الشخصي ارى بوناً شاسعاً بين المسلمين والاسلام )
تقبل مروري مع خالص شكري

shahnar كتب:

وتقول التقارير إن اليمين الدنماركي يبحث عن طرائق لمنع المسلمين من طلب الهجرة إلى الدنمارك حتى لا يؤثر في نمط الحياة هناك،ا .[/font][/color][/b]

أن المسلمين ليس لهم الشرف أن يتوجهوا الى هناك إذا ذلك عارض قيمهم و مفاهيمهم الدينية

وأنا برأي الخاص ان اليمين الدنماركي رأو في الاسلام ما هو خطير على معتدقداتهم الخاطئة وهذا يؤثر على مصالحهم الشخصية فلا يهمهم الشعبو مصالحهم لو أن اليمين الدنماركي يهمونهم مصالح شعبه لما وضع قوانين بسماح الظهور عراة و الكتاجرة بالمخدارت

فنحن نرى أن في الدنمارك تزداد فيها معدل الانتحار بين الشباب لماذا ؟؟؟ لا أعلم ؟

أخ شحاب معاك الحق كل الحق فيما قلته و اضيف على ذلك

ان كل ممنوع مرغوب لدى الشعوب

انا اقول لكم بصراحه لماذا لايقبلنا الغرب لان الغرب طور اليات حقوق الانسان والديمقراطيات وثقافه التسامح منذ قرون معتمدا على افكار العلمانيه والليبراليه واساسها طبعا الثوره الفرنسيه ورجع الى فلسفات الاغريق والرومان وبنى عليها حضارته الانسانيه اما المسلمين المهاجرين فهم يعيشون عاداتهم وتقاليدهم واخلاقهم وكل موروثاتهم السلبيه في المجتمع الجديد لا وبل يرفضون التفاعل معه بصوره ايجابيه لانهم يرفضون افكارهم الليبراليه ولايستطيعون تقبلها بسهوله وهنا ينشأ صدام فكري يؤدي الى رفض المهاجرين لانهم لايريدون الاندماج في الحياه والمهاجرون لايعرفون مامعنى الحريات الشخصيه وحقوق الانسان والطفل والطبيعه لانهم لم يمارسونها ويفرضون على اولادهم صيغ ماتعلموه وماجلبوه معهم من بلاد التخلف اما المسأله الاخرى فهو رفضهم لقيم الغرب جمله وتفصيلا لانها تتعارض مع عقائدهم الدينيه وهم يهاجرون هربا من الفقر والذله والقهر والعبوديه من بلدانهم الاصليه الى العالم الانساني وفي نفس الوقت يريدون ان يعترف بتخلفهم هذا العالم والغرب قد تجاوز افكار المهاجرين من قرون ورفض ان تكون العقائد الدينيه اساسا للحياه الانسانيه وهناك تزايد بالافراد كبير جدا وخاصه من المسلمين الذين يشكلون ثقلا اجتماعيا ويهددون الحريات والمستوى الذي وصل اليه الغرب ديمقراطيا عدا بعض التصرفات التعبانه جدا من قبل المسلمين الذين جلهم يعيش على هامش المجتمع اوه عليه عدا ان مافيات الجريمه والمخدرات اغلبهم من المهاجرين من بلاد التخلف اما القوانين واحترامها فهذه كارثه اخرى تضاف الى سجل المهاجرين ولكن التعميم لايجوز ايضا فهناك من تفاعل ايجابيا ووصل الى اماكن الرياده منهم من الجيل الثالث او الرابع