حكومة الشراكه الوطنيه على رأي مرجع الديمقراطيه

[size=12]حكومة الشراكه الوطنيه على رأي مرجع الديمقراطيه

في جو ديمقراطي شديد الديمقراطيه لفرسان الديمقراطيه الجديد ديمقراطيه الالفيه الجديده افتى سيد الديمقراطيه المرجع الكبير وجوب تشكيل حكومة شراكه وطنيه تجمع بين المتخالفين السياسين الذين قبل فترة كان كل واحد منهم يحاول اقصاء المتقابلين معه فدولة القانون شنت حمله عشواء الى اقصاء مرشحي العراقيه بل الذهاب الى ربطهم بالبعث والتحذير منهم على انهم الاعداء الحقيقين للشيعه والمانعين للزيارة الحسينية وان المذهب يذهب الى الزوال بأيدي او تحت نفوذ او حكم العراقيه بل ان المرجع الكبير ذهب الى دعم ائتلاف دولة القانون بتأيدهم عبر تسخير كل طاقاته المخفيه الى دعم القائمه وقام مرجعنا بترشيح وكلائه الشرعيين في المحافظات او احد ارحامهم وزج طلبته (طلبة دار الحكمه) في الافتاء سرا بانه يؤيد القوائم الكبير هوانها الاحرص على المذهب وكان الى اجل قريب جدا يوفق بين الائتلاف الوطني والاخ الزعلان (نوري المالكي) زعيم دولة القانون والذي زعل على عقب محاولة الائتلاف الوطني اقصائه عن رئاسة الوزراء فأكد للمرجع الكبير انه على استعداد على اخذ الاكثريه الكبرى في البرلمان وعليها ياخذ رئاسة الوزراء دستوريا من خصمائه الاخرين ولكن الذي حدث في عراق المستجدات الديمقراطيه الكبرى ان غير مفهوم الكتله الاكبر الى مفهوم الكتله المتحالفه الكبرى داخل البرلمان وهذا مما اسعد به المرجع ونوري المالكي واعاد الامور الى ملعب ائتلاف دولة القانون والائتلاف الوطني ومع تزايد نفوذ العراقيه وحصولهم على الدعم الاميركي والدعم العربي الكبير اعاد حسابات مرجع الديمقراطيه الى وجوب ضم الجميع بحكومة محاصصه كبرى يقضم كل من ساسة القوائم الحصه من الوزارات والاموال وابار النفط ونسيان انهم بعثيين او انهم يريدون عودة النظام البعثي وزيارة الحسين (ع) وعلى كل حال فالوضع الديمقراطي في العراق يرثى له ولايمكن التعويل على ساسة الديمقراطيه ومرجعهم الكبير الى بايصال الامور الى مفارق الازمات التي لاتنتهي ولسيول من الدماء لاتقف على حد وعلى مضاجع لاتقف على قبر.
http://www.aklamkom.com/vb/showthread.php?t=11102
[/size]

Yorum yok

» حكومة طائفية تتحكم بها ميلشيات ملطخة ايديها بالدم
» لإتفاقية حكومة جمهورية المانيا الاتحادية وحكومة الجمهورية العربية السورية