الصريح عضو مبتدئ
نقاط : 5805 السٌّمعَة : -10 تاريخ التسجيل : 11/11/2009
| موضوع: هل سكوت السيستاني مصلحه لسياسين ام للمحتلين او للمحمد رضا او ايران الأربعاء مايو 19, 2010 10:06 pm | |
| هل سكوت السيستاني مصلحه لسياسين ام للمحتلين او للمحمد رضا او ايران -------------------------------------------------------------------------------- هل السيستاني حي ام ميت هل السيستاني في العراق او خارجه هل مانسمعه عن السيستاني هو منه ام من محمد رضا هل ان السياسيين العراقيين يقابلون السيستاني ام محمد رضا هل ان الوفود العربية والدولية تقابل السيستاني ام شبيه السيستاني هل ان مصلحة امريكا وايران في ان تعتم على وفاة السيستاني ام افشاء الخبر هل .... وهل ...............وهل .............هذه التساؤلات تجيب عنها هذه المعلومات التي اكدتها مصادر مقربة جدا من براني السيستاني أن هناك خلايا سرية مكونة من ايرانيين يحملون الجنسية العراقية مع قيادات خاصة من المجلس الأعلى على مستوى عال من التحصيل العلمي والفقهي والديني، أخذوا على عاتقهم متابعة التذبذب الحاصل في مسيرة آية الله السيستاني، وطريقة اعتكافه، ومعاملته للعراقيين ورجال الدين الآخرين، ومعرفة أسرار هذه القضية وعن قرب. والمعلومات الواردة من بعضهم أن هناك يقينا تزداد نسبته بصورة كبيرة هو أن ( السيستاني) غير موجودا في العراق، وأنه أما غادر العراق في وقت سابق أو أنه توفى في ظروف غامضة ومعتم عليها استغلته سلطات الاحتلال فاجرت العديد من المفاوضات مع نجله محمد رضا السيستاني وأبن شقيقته الخطير والذي يمتلك أسرار الحسابات المليارية والعائدة للمرجعية الشيعية جواد الشهرستاني ، ومما جاء في هذه المفاوضات هو ان يتكتم محمد رضا السيستاني عن وفاة والده ويتصدى هو بنفسه لأدارة المرجعية وبمساعدة ايران وامريكا مقابيل بيع محمد رضا السيستاني الفتاوى لأمريكا عند الأزمات ليحصل هو على امتيازات مالية كبيرة،، ونفوذ كبير داخل العراق وخارجه،،، وبقاء المرجعية بالنجف تحت سيطرته وتسهيل عملية انتقال ونفوذ الشخصيات والأطراف التي تنتسب لتيارالسيستاني والتي يعينها محمد رضا السيستاني داخل العراق وتفيد المعلومات أن محمد رضا السيستاني نفذ الخطة وأنه هو من يدير المرجعيّة الشيعية في العراق، وأن شخصيتين غامضتين تتبادلان الأدوار كل فترة لمساعدة ( محمد رضا السيستاني) في تسيير الخطة، وأن هاتين الشخصيتين هما إيرانيتين تجيدان العربية!. ونتيجة هذا الاتفاق المكتوب والمصور بين المخابرات الأيرانية وبين محمد رضا السيستاني من جهة، وامريكا فان بعض المصادر تؤكد أن ما يخرج باسم السيستاني هو عمل غير صحيح، ويحصل باسم السواد الأعظم الشيعي زورا وبهتانا من قبل محمد رضا السيستاني مستغلا ختم والده ونفوذه داخل السواد الشيعي في العراق. كما تؤكد اللجنة أن الأخضر الإبراهيمي وغيره من الوفود العربية او الدولية لم يقابل السيستاني بل قابل شخصاً آخر تقمص شخصية السيستاني ( الشبيه الذي اعدته المخابرات الأمريكية بالتعاون مع ايران ) وكان يلبس النظارة العريضة والتي تلتقي مع ذقنه الطويل، أما السياسيين العراقيين فأنما يصرحون به هو كذب وافتراء، وأن جميع مقابلاتهم حصلت وتحصل مع نجل السيستاني وهو محمد رضا السيستاني ، وقد اقتضت المصالح الأيرانية ان تكون طرفا فعالا في التعتيم على وفاة السيستاني لأن افشاء هذا الأمر سيؤدي الى فقدان ايران لهيمنتها على المرجعية في النجف والتي تسعى ايران دائما ان تكون زعامة هذه المرجعية من قبل علماء ايرانيين فقط وفقط ، لذا فان افشاء خبر وفاة السيستاني ربما ينتج عنه زعزت وتفكك المرجعية السيستانية وتشتت القواعد المليونية العالمية التابعة للسيستاني في ظل ظاهرة تعدد المرجعيات التي تشهدها النجف اضافة الى عدم حصول ايران على مرجع يستطيع ان يشغل االفراغ الذي يتركه السيستاني ويلعب نفس الدور الذي كان يلعبه السيستاني كما انه لايمكن ان توفر ايران لهذا البديل تلك المكانة والسطوة التي تمتع بها السيستاني لآن هذا يحتاج الى سنوات فاختارت ايران خيار التعتيم على وفاة السيستاني وبالتعاون من المخابرات الأمريكية لأنه الأفضل لها في هذه المرحلة ، وهكذا اصبح مصير العراق وشعبه بيد محمد رضا السيستاني وامريكا وايران http://www.aklamkom.com/vb/showthread.php?t=12720
| |
|
abasnoor جديد
نقاط : 5301 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 21/05/2010
| موضوع: توجد فيه مصلحة لكلا الطرفين وخاصة ايران السبت مايو 22, 2010 12:16 am | |
| توجد فيه مصلحة لكلا الطرفين وخاصة ايران بقيادة محمد رضا السيستاني | |
|